بسم الله الرحمن الرحيم
السيرة الذاتية للعضو لا اقبل العلاقات

رقم العضوية 232712

الاسم المستعار لا اقبل العلاقات
آخر دخول للموقع 11/04/2025 01:12:41 ص
أنا فتاة من السعودية قبيلية مطلقة ومرجع أصلي القصيم و أقيم في السعودية في مدينة الرياض عمري 50 عدد الاطفال 0 مستواي التعليمي  دبلوم  و بالنسبة لعملي فأنا ربة منزل حالتي المادية متوسطة و بالنسبة لمستوى التدين فأنا محافظة و حالتي الصحية سليمة و بالنسبة للمواصفات الشكلية فأنا جميلة ولون بشرتي حنطية فاتحة  و وزني 73  كجم و طولي 162  سم و بالنسبة للموافقة على التعدد يحتاج الأمر الى تفكير

و هذه معلومات أخرى تفصيلية عن شخصيتي :
مطلقة عندي ٣ اولاد وبنت كلهم كبار ومع ابوهم شكلي اصغر من عمري ولله الحمد اميل الى التدين بدون تشدد احب الحياة وأحب الحب ومااقدر اعيش بدون الحب والاهتمام للطرفين في حياتي اتعب نفسياً واتفهم للرجل السليم الصادق ماعندي مجال للعلاقات أو أي أمر خارج حدود مايرضي الله والله الموفق

(اللهم هبني مع تمام الشغف صواب المكان اامين)

الشروط و الموصفات التي أرغب أن تكون في الطرف الآخر
أشترط أن يكون من الجنسية  السعودية الإمارات الكويت والقبيلة قبيلي وحالته الاجتماعية أعزب مطلق أرمل ومرجع أصله بدون شروط ويقيم في بدون شروط وأن يكون عمره من 40 إلى 53 أتمنى أن يكون مستواه التعليمي بدون شروط وبالنسبة لطبيعة عمله فأرغب أن يكون موظف عسكري موظف حكومي موظف أهلي متقاعد أعمال حرة وبالنسبة لحالته المادية تكون جيدة ممتازة وبالنسبة لمستوى التدين أرغب أن يكون محافظ ملتزم وحالته الصحية سليم وبالنسبة للمواصفات الشكلية : الجمال بدون شروط ولون البشرة بدون شروط ووزنه من بدون شروط كجم إلى بدون شروط كجم وطوله من بدون شروط سم الى بدون شروط سم

و هذه شروط تفصيلية في الطرف الآخر:
انسان يخاف الله وأن يكون جاد للزواج وقد المسئولية مايكون معقد وخالي من الامراض الجسدية والنفسية وأفضل أن يكون عقيم ولكن ليس شرطاً وأن يكون مقتدر هين لين. والله الموفق


خاطرة أعجبتني: إذا بحثت عن شيئ ولم تجده فدعه ، وإنشغل بالله .
هو الذي جعل ذلك الشيئ يضيع لتصمد إليه وتلتجئ لتقول :
" اللهم رد على ضالتي "

يقول شيخ الإسلام إبن تيمية - رحمه الله : " العبدُ قد تنزل به النازلة ؛ فيكون مقصوده طلب حاجته وتفريج كرباته فيسعى في ذلك بالسؤال والتضرُّع ، وإن كان ذلك من العبادة والطاعة ثم يكون في أول الأمر قصدُه حصول ذلك المطلوب من الرزق والنصر والعافية مُطلقًا ثم الدعاء والتضرُّع يَفتحُ له من أبواب الإيمان بالله عز وجل ومعرفته ومحبَّته ، والتنعُّم بِذِكره ودُعائه ما يكون هو أحبَّ إليه وأعظم قدرًا عنده من تلك الحاجة التي همَّته وهذا من رحمة الله بعباده : يسوقهم بالحاجات الدنيوية إلى المقاصد العليَّة الدينية "
من كتاب" لأنك الله" لعلي الفيفي
 
ارسال رسالة طلب تواصل   إضافة للمفضلة
 

يجب عليك التسجيل للتمكن من ارسال الرسائل و الاستفادة من الميزات الاخرى للموقع
للتسجيل إضغط هنا
 
 
رقم الجوال
كلمة المرور
نسيت كلمة المرور؟
 
 
أنا شاب وأرغب التسجيل
أنا فتاة وأرغب التسجيل
إتصل بنا