رقم العضوية 233468

و هذه معلومات أخرى تفصيلية عن شخصيتي :
المقصد من الزواج هو تحقيق اكبر قدر من النجاح والفوز والفلاح
في الدنيا. والاخرة
وهذا نتيجة التفاهم والتعاون بين العروسين فلابد من سمو النية وصدق القلوب وصفاء الارواح قدر المستطاع لتحقيق ذلك النجاح

اعتقد اعتقادا جازما لا ينازعه شك ان وصف المراءة انها خلقت من ظلع اعوج
انه وصف كمال وليس نقص وان هذه خاصية اوجدها الله بقدرته الحكيم المبدع المصور
وليس بختيار احد ومعنى انها من ظلع اعوج اي عواطف واحاسيس. تميل بها على من تعطف عليه وتعوج له من اهل او ذرية او زوج
وان المشكلة ليست في اعوجاجها وكمالها بذلك الاعوجاج
ولاكن المشكلة في عدم فهم ذلك وعدم معرفة التعامل معه
مثل من يريد اصلاح اعوجاج منقار الصقر الذي خلقه الله كذلك

ان الزواج من اجل الجنس والاستمتاع بالشهوات العابرةفقط فهو نوع من التشبه بالحيوان. البهيم

مثل من يأكل لكي يشبع فقط
انت سوف تشبع اذا اكلت بشكل تلقائي
فهل هذا هو حد عقلك الذي كرمك الله به

اذا الاكل والشبع هو وسيلة وليس غاية

كذلك الجنس وباقي الشهوات هي حاجة ووسيلة. تخدم المقصد السامي العظيم وليست مقصد في حد ذاتها
والله الموفق لكل خير سبحانه
الزواج طريق السعادة في الدنيا والاخرة وبتعاون الطرفين في تحقيق رضى الله بالصدق والوضوح و التراضي والتعاون في تحقيق البر والتقوى. يتحقق الهدف السامي الاكبر في دخول الجنة والحياة الابدية بسبب هذا الزواج
لا اكترث برزقي فهو على الله
سوف اكون صادق في تعاملي ومشاعري بإذن الله
وسوف اكون لها زوج عاشق واب حنون واخ صادق وصديق وفي. بإذن الله

فالمرأة من اعظم نعم الله على الرجل بدليل ان الله جعل الجنة تحت اقدامها
وجعل الخيرية في الدنيا والاخرة بحسن التعامل معها
لكونها سر الابتلاء للرجل في امتثال امر الله فيها
ان كانت أم فهو يبرها
وان كانت أخت وصلها واحسن لها
وان كانت زوجة امسكها بمعروف اي بحب وحنان واحترام وتقدير ومودة او طلقها بإحسان اي برضى و احترام وحفظ للسر وذكر بالخير وكل احسان
وان كانت بنت احسن لها واحسن تربيتها
وان كانت اجنبية. غض طرفه عنها وصان عرضها
كل هذا واكثر ايضا
فالمرأة روح الحياة ونبض القلب ونور العين اذا وفق الله
وللتوفيق اسباب